تحديات الثورة الصناعية الرابعة No Further a Mystery
تحديات الثورة الصناعية الرابعة No Further a Mystery
Blog Article
احتكار التكنولوجيا يساهم في زيادة الفجوة بين الدول المتقدمة والدول النامية.
تطوير شبكات الطاقة: تشغيل التقنيات الحديثة يتطلب شبكات كهرباء مستقرة وقوية، وهو تحدٍ كبير في الدول ذات البنية التحتية الضعيفة.
وتعتمد استراتيجية ألمانيا على التنسيق بين الابتكار المطلوب والقوى العاملة اللازمة له والتكنولوجيات المعنية.
التكنولوجيا اسقطت الحواجز التي كانت تفصل بين البشر مثل اختلاف اللغات والبعد الجغرافي وهذا كله بسبب الثورات الصناعيه هي التي حققت التغيرات في العالم وبالاخص الثوره الصناعيه الثالثة لانها ادت الى اكتشاف عصر الكتروني والفرد اصبح يدرك اهميه هذي الثورات والتطور لما له من استفاده وسهله الحياه بالنسبه للفرد والان نرى ان التكنولوجيا الرقميه اصبحت حتى مهمه في الشركات الناشئه والثوره الصناعيه الرائعه هي الثوره الصناعيه الجديده والتكنولوجيا الحديثه مثل الروبوتات والذكاء الاصطناعي غيرت حياتنا اليوميه واصبحت جزء من حياتنا ولها ايجابيات كثيره مثل توفير الوقت وتسهيل التواصل واكبر دليل ان اليوم الانسان يعتمد عليها بشكل تقريبا كلي واصبحت التكنولوجيا شي روتيني وعلينا الاستفاده منها بتطوير البلد وتطوير وتجديد التعليم من خلالها واستغلالها بشكل ايجابي وصحيح .
> ضرورة وجود قاعدة صناعية وطنية لازمة للبناء عليها للمستقبل الرقمي المطلوب لتكنولوجيات هذه الثورة.
بعض تحديات الثورة الصناعية الرابعة التقديرات تشير إلى أن تعدين العملات المشفرة يستهلك طاقة تعادل استهلاك دول بأكملها.
المركبات ذاتية القيادة والتطبيقات الذكية لتوصيل البضائع غيّرت مشهد النقل تمامًا.
وروبوتات النانو والتي يمكن إدخالها إلى مجرى الدم لإعادة برمجة الجينات أو العمل كخلايا دم بيضاء فائقة الذكاء بما يعزّز من الحفاظ على حالتنا الصحية.
التعاون الفني الشركاء المانحون منصة التعاون الإقليمي للاتصال
جوجل وفيسبوك تستحوذان على نور الامارات معظم سوق الإعلانات الرقمية، مما يجعل الشركات الأخرى تواجه صعوبات في الحصول على حصة عادلة من السوق.
•التعلم المتعمق للآلة والأشكال الجديدة للذكاء الاصطناعي.
من كتاب تشارلز كيترينج “العصر الرقمي الجديد الشعوب”.
مواقع التواصل الاجتماعي الذي نعيشه حقيقة، أما الثورة الصناعية الرابعة التي بدأت مع الألفية الجديدة”.
وابرز التقرير أهمية الثورة الصناعية الرابعة وتأثيرها في سوق العمل الأردني من خلال تحليل مدى جاهزية القطاعات الاقتصادية المختلفة ومواءمة النظام التعليمي في توفير فرص العمل التي يتطلبها سوق العمل في المستقبل